توفي الشيخ «محسن مروي» عن عمر ناهز الـ100 عام، بعد معاناة مع المرض بقرية العدايا بصبيا في منطقة جازان.
وعرف عن المتوفي حبه للصلاة في جماعة منذ أكثر من 80 عاما، وسعيه لأعمال الخير وإصلاح ذات البين، فضلا عن تحفيظه القرآن الكريم لأكثر من 500 طفل وطفلة، وحجه لبيت الله الحرام ثلاث مرات مشيا على الأقدام.
وله 5 أبناء، بينهم ثلاث ذكور، اثنين منهم في القطاع العسكري والثالث معلم لغ لغة انجليزية، وبنتين، وتزوج بعد وفاة زوجته بأخرى وهو في السبعين من عمره.
وتنقل«صدى» تعازيها لذويه سائلة الله عزوجل له المغفرة والرحمة.